حرب غزة في يومها الـ214.. شهداء وجرحى في سلسلة غارات عنيفة على رفح وغزة وجبالياحرب غزة في يومها الـ213.. شهداء بينهم أطفال بقصف منازل في رفحمئات الفلسطينيين ينزحون من شرقي رفح إلى غربي قطاع غزةجيش الاحتلال يقصف منطقتين طالب بإخلائهما صباحا في رفححرب غزّة في يومها الـ210.. 37 طفلاً يفقدون أمهاتهم يومياً وعدد النساء الشهيدات 10 آلافطلاب مؤيدون للفلسطينيين ينصبون خياماً أمام أكبر جامعة في المكسيكحرب غزة في يومها الـ209 .. الاحتلال يبحث بدائل لعملية واسعة في رفحالحرب على جبهة لبنان.. إصابة مواطن ونجاة عائلة باستهداف أحد المنازل في شبعا بقذيفة إسرائيليةبعد 10 أيام من اعتقاله.. استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلالمذبحة غزة في يومها الـ206.. مزيدًا من الشهداء والجرحى
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
حرمات - سوريا
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
الصحة العالمية: 8 ملايين سوري معرضون لخطر الألغام

أكدت منظمة الصحة العالمية ان ما يزيد عن ثمانية ملايين سوري معرضين لأخطار مميتة بسبب الألغام ومخلفات الحرب.

وقالت المنظمة في بيان لها أمس الأربعاء بمناسبة “اليوم العالمي للتوعية بالألغام”، إن "من بين العدد السابق يوجد ثلاثة ملايين طفل سوري معرضين للموت أو التشوهات بفعل المتفجرات التي خلفتها الحرب"، وقدرت أن ما لا يقل عن 910 أطفال قتلوا عام 2017 فيما تشوه نحو 361 آخرين، بسبب مخلفات الحرب في سوريا".

وتعاني عدة مناطق سورية من انتشار الألغام فيها، أبرزها هي مدينة الرقة التي خرج منها تنظيم "داعش" الإرهابي في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، مخلفًا وراءه عددا هائلا من الألغام.

وكذلك شهدت منطقة ريف الحكسة الجنوبي وضعًا مماثلًا، بالإضافة إلى ريف حلب الشمالي، وجميعها كان التنظيم المسبب الأكبر لانتشار الألغام والمتفجرات.

من جانبها، قالت ممثلة منظمة الصحة العالمية في سوريا إليزابيث هوف، إن مخاطر تلك المتفجرات يترتب عليها عواقب صحية مدمرة خاصة في الرقة.

وعن الرعاية الصحية، قالت هوف إن هناك مستشفيين اثنين يعملان حاليًا في الرقة، ولا يكفيان للكم الهائل من المصابين جراء الألغام، والذين يتراوح عددهم بين 50 إلى 70 مصابًا أسبوعيًا، بالإضافة إلى تكاليف مرتفعة يدفعها المصابون في تلك المستشفيين، فيما يبعد مستشفى عام أكثر من 100 كيلومترًا في تل أبيض.

أما بالنسبة لمراكز إعادة التأهيل البدني لمبتوري الأطراف، فلا يوجد سوى واحد في دمشق وآخر في حمص، يوفران الأطراف الصناعية.
المصدر : عنب بلدي


الحرب على سوريامنظمة الصحة العالميةإليزابيث هوفالألغامالمدنيونسوريا

01:01 2018/04/06 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات