حرب غزّة في يومها الـ210.. 37 طفلاً يفقدون أمهاتهم يومياً وعدد النساء الشهيدات 10 آلافطلاب مؤيدون للفلسطينيين ينصبون خياماً أمام أكبر جامعة في المكسيكحرب غزة في يومها الـ209 .. الاحتلال يبحث بدائل لعملية واسعة في رفحالحرب على جبهة لبنان.. إصابة مواطن ونجاة عائلة باستهداف أحد المنازل في شبعا بقذيفة إسرائيليةبعد 10 أيام من اعتقاله.. استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلالمذبحة غزة في يومها الـ206.. مزيدًا من الشهداء والجرحىالمدير السابق للأمن العام اللبناني: ظهور داعش مجددا ذريعة لبقاء الغرب في المنطقةالداخلية التركية تعلن اعتقال 23 مشتبهًا بانتمائهم لـ"داعش" بعملية أمنية في البلادتطورات الضفة الغربية.. اقتحام بلدات وقرى في جنينحرب غزة في يومها الـ203.. قصف إسرائيلي متواصل وسط تحركات لأجل اتفاق هدنة
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
حرمات - سوريا
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
صحيفة بريطانية: هكذا انتصر الأسد في الحرب السورية وصدم الغرب

نشرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية مقالاً للكاتب روبرت فيسك، منذ أيام، يقول فيه إنه استلم رسالة من سوريا على هاتفه المحمول الأسبوع الماضي جاء فيها "إن الجنرال خضور حافظ على وعده".

 وأوضح الكاتب البريطاني أنه كان يعرف معنى الرسالة وقال "قبل 5 سنوات، التقيت محمد خضور، الذي كان يقود عدداً قليلاً من الجنود السوريين في ضاحية صغيرة من حلب، تحت نيران المسلحين في شرق المدينة. في ذلك الوقت أظهر لي خريطته، وقال إنه سيستعيد هذه الشوارع خلال 11 يوماً".
وأضاف فيسك "بعد ذلك في يوليو/ تموز من هذا العام، التقيت خضور مرة أخرى، بعيداً جداً في شرق الصحراء السورية. وقال إنه سيذهب إلى مدينة دير الزور المحاصرة قبل نهاية أغسطس/ آب. وذکرته عندما أخبرني آخر مرة باستعادة جزء من حلب خلال 11 یوماً، واستغرق الأمر أکثر من 4 سنوات للجیش السوري من أجل استعادتها. فقال إنه منذ فترة طويلة في تلك الأيام، لم يتعلم الجيش قتال حرب العصابات. وتم تدريب الجيش على استعادة الجولان والدفاع عن دمشق. وإنهم تعلموا الآن".

ويقول فيسك "أصبحت حلب الآن في أيدي الحكومة السورية، وما كان غير متصور في الغرب أصبح الآن واقعاً: قوات بشار الأسد تتطلع إلى الفوز بالحرب".

ويضيف "يبدو أن البريطانيين قد وصلتهم الرسالة. وسحبوا ببطء مدربيهم العسكريين الأسبوع الماضي. وكانت خطتهم التي وضعها رئيس الوزراء السابق ديفيد كاميرون هي إعداد 70 ألف مقاتل كان من المفترض أن يسقطوا حكومة الأسد". ويضيف الكاتب "حتى تقرير الأمم المتحدة بأن الحكومة السورية قتلت أكثر من 80 مدنياً في هجوم بالغاز هذا الصيف لم يحصل سوى على القليل من ردود الفعل من السياسيين الأوروبيين، وحتى قرار دونالد ترامب بالهجوم الصاروخي على قاعدة جوية سورية كان بلا طائل".

ويؤكد الكاتب البريطاني في مقاله أن "الانتصارات المتكررة للسوريين تعني أن الجيش السوري هو من بين أكثر "الجيوش تنظيما" في المنطقة، حيث كان جنوده يقاتلون من أجل حياتهم ويدربون الآن على تنسيق القوات والاستخبارات من مقر قيادة واحد".

ويختتم فيسك قائلاً إن "الإسرائيليين الذين ادعوا أن الأسد يشكل خطراً أكبر من "داعش" قد يضطرون إلى التفكير مرة أخرى في أن الأسد قد يكون الرجل الذي سيتعين عليهم التحدث إليه إذا كانوا يريدون الحفاظ على حدودهم الشمالية آمنة".
المصدر: وكالة أوقات الشام الإخبارية


روبرت فيسكمحمد خضورالمعاركالإنتصاربشار االأسدأسرائيلالجولانسوريا

01:50 2017/09/14 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات