حرب غزة في يومها الـ214.. شهداء وجرحى في سلسلة غارات عنيفة على رفح وغزة وجبالياحرب غزة في يومها الـ213.. شهداء بينهم أطفال بقصف منازل في رفحمئات الفلسطينيين ينزحون من شرقي رفح إلى غربي قطاع غزةجيش الاحتلال يقصف منطقتين طالب بإخلائهما صباحا في رفححرب غزّة في يومها الـ210.. 37 طفلاً يفقدون أمهاتهم يومياً وعدد النساء الشهيدات 10 آلافطلاب مؤيدون للفلسطينيين ينصبون خياماً أمام أكبر جامعة في المكسيكحرب غزة في يومها الـ209 .. الاحتلال يبحث بدائل لعملية واسعة في رفحالحرب على جبهة لبنان.. إصابة مواطن ونجاة عائلة باستهداف أحد المنازل في شبعا بقذيفة إسرائيليةبعد 10 أيام من اعتقاله.. استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلالمذبحة غزة في يومها الـ206.. مزيدًا من الشهداء والجرحى
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
حرمات ـ العراق
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
"داعش" يفخخ دمى الأطفال بمتفجرات ماكرة لتعطيل عملية الموصل

نشرت صحيفة الأوبزرفر البريطانية في عددها الصادر،الأحد، تحقيقا لإيما غاراهام هاريسون بعنوان "المتفجرات الماكرة القاسية التي يستخدمها تنظيم داعش لتعطيل عملية الموصل".

وتقول غاراهام هاريسون، إن دمية أطفال زاهية الألوان في شكل دب وضعت بقرب الحائط مستندة على المتفجرات التي كان من المفترض أن تخبأ في داخله، ربما لا تلفت تلك الدمية نظر بالغ يمر جوارها، ولكن بالنسبة لطفل فإن العينين الواسعتين اللامعتين والفراء البرتقالي اللون سيمثل إغراء لا يمكن مقاومته.
وتضيف غراهام هاريسون أنه يتم الاحتفاظ بمجموعة من أكثر هذه المتفجرات قسوة ومكرا وإبداعا لتكون وسيلة لتدريب المتدربين على مهمة تفكيك المتفجرات، مبينة أن هذه المتفجرات محلية الصنع تقدم درسا في عمق الذكاء والدهاء والموارد التي يخصصها التنظيم لنشر القتل والخوف في الوقت الذي لا يمكن لمسلحيه قتل المدنيين بأيديهم.

وتقول، إن علبة لبطاقات اللعب أو دمية أو قداحة أو ساعة يد متروكة يمكن أن تكون قنبلة مصممة لجذب انتباه مار يدفعه الفضول للاقتراب منها مما يعرضه للقتل أو التشويه. وتضيف أن خرطوم مياه أو كومة من الثياب القديمة يمكن أن تنفجر فيمن يقرر أن يحملها للانتفاع بها، ويمكن أيضا أن تتحول بكرة لشريط لاصق إلى قنبلة إذا أمسكها شخص اعتراه الفضول. وتقول غراهام هاريسون إن خبرة تنظيم "داعش" في المتفجرات واستخدامها للعمليات الانتحارية يجعل مهمة مهاجمته أمرا خطيرا. وتضيف، نظرا لأن التنظيم قد يعتبر أي مكان أو أي شيء هدفا للتفجير، يخشى الكثير من المدنيين العودة لمنازلهم، لأنها قد تحتوي على متفجرات قاتلة حتى بعد مغادرة التنظيم.
المصدر: sputniknews


16:56 2016/11/01 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات