حرب غزة في يومها الـ209 .. الاحتلال يبحث بدائل لعملية واسعة في رفحالحرب على جبهة لبنان.. إصابة مواطن ونجاة عائلة باستهداف أحد المنازل في شبعا بقذيفة إسرائيليةبعد 10 أيام من اعتقاله.. استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلالمذبحة غزة في يومها الـ206.. مزيدًا من الشهداء والجرحىالمدير السابق للأمن العام اللبناني: ظهور داعش مجددا ذريعة لبقاء الغرب في المنطقةالداخلية التركية تعلن اعتقال 23 مشتبهًا بانتمائهم لـ"داعش" بعملية أمنية في البلادتطورات الضفة الغربية.. اقتحام بلدات وقرى في جنينحرب غزة في يومها الـ203.. قصف إسرائيلي متواصل وسط تحركات لأجل اتفاق هدنةالضفة الغربية.. استشهاد فلسطينية برصاص الاحتلال شمال الخليلحرب غزة في يومها الـ201.. قصف على بيت لاهيا ومخيم النصيرات
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
حرمات - سوريا
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
فيديو : “داعش” يعدم قيادياً من “الحر” برشاش 12.7!

بثّت جماعة "داعش" الارهابية مقطع فيديو يظهر إعدام أحد قادة فصيل تابع لما يسمى بـ"الجيش الحر"، والمشاركة ضمن عملية "درع الفرات" المدعومة تركيا، وذلك عبر رشاش ثقيل.

وبدأت جماعة "داعش" اصدارها المعنون بـ"فاعتبروا"، بالهجوم على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حيث وصفته بـ"طاغوت الإخوان الذليل، كلب الصليبيين المطيع الذي لا يملك من أمره شيئا".

الشاب الذي ظهر بالإصدار قال إن اسمه أحمد موسى الحسين، قائد مجموعة تابعة للواء الحمزة، ويبلغ من العمر 30 سنة، وأوضح بأن سيف أبو بكر قائد لواء الحمزة، التقاه في عفرين، وأرسله إلى بلدة كفر غان بالريف الغربي لحلب.

وتابع: كنت أيضا أنوي الذهاب هناك لأخذ سلاح مخبأ، وبيعه لجبهة النصرة، ولكن تفاجأت أن جماعة "داعش" مسيطرة هناك، في إشارة إلى اعتقاله.

وبحسب الحسين، فإن مهمة مجموعته هي تمشيط المناطق التي تخرج منها جماعة "داعش" الارهابية بفعل طيران التحالف الدولي والمدفعية التركية.

وقال الحسين إنه في الفترة الأخيرة كان مسؤولا عن الرشاشات التي تتلقاها فصائل الجيش الحر من دول التحالف الدولي، وفق قوله.

وبالعودة إلى معارك "درع الفرات"، قال أحمد الحسين إن الفصائل التي كانت تتوجه لقتال جماعة "داعش"، كانت تسلم نقاط رباطها ضد النظام لجبهة النصرة.

وأقدم أحد عناصر جماعة "داعش" الارهابية على إعدام أحمد الحسين بإطلاق طلقات من رشاش ثقيل على جسده، بعد إحكام تكبيله بعمود.

وبعد أن لفظ الحسين أنفاسه الأخيرة، أقدم عنصر آخر من "داعش" على حز رقبته، وقطع رأسه ووضعه فوق جسده.















المصدر: عربي 21


19:36 2016/09/22 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات