الضفة الغربية.. استشهاد فلسطينية برصاص الاحتلال شمال الخليلحرب غزة في يومها الـ201.. قصف على بيت لاهيا ومخيم النصيراتالضفة الغربية.. شهيد برصاص الاحتلال في أريحا ومستوطنون يقتحمون الأقصىحرب غزة في يومها الـ200.. غارات عنيفة على الشمال وقصف مدفعي على خان يونسجيش الاحتلال يصيب ويعتقل فلسطينيين باقتحام 5 مدن في الضفةمجزرة مخيم نور شمس نموذج غزة في الضّفةاستشهاد 3 فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربيةغزة: انتشال 150 جثة من مقبرتين جماعيتين في مشفى "ناصر" بخان يونسسوريا: ارتقاء 22 عنصراً من القوات الرديفة شهداء في كمين لـ"داعش" في ريف حمصحرب غزة بيومها الـ196.. غارات عنيفة على النصيرات والاحتلال يمهد لتهجير رفح
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
حرمات - سوريا
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
هكذا يشوهون الطفولة ... داعش تحول الأطفال إلى مخبرين و سجانين!

نشر الموقع الالكتروني لتلفزيون "الآن" المعارض تقريراً عن طفل قال انه أحد أمراء "داعش" في حلب، والمسؤول الأمني للتنظيم في اعزاز بريف حلب.
يقال له أبو القعقاع، يبلغ من العمر 16 عاما، هو فتى من مدينة اعزاز بريف حلب الشمالي، اسمه “مراد أحمد حلاق”، كان يعمل في صيدلية صغيرة تدعى (صيدلية الخليل) بجانب السرايا في المدينة.
ولدى بدء داعش اشتباكاتها مع لواء عاصفة الشمال ظهر أبو القعقاع أو الفتى مراد فجأة بصفة المسؤول الأمني في داعش في إمارة اعزاز، في المدنية وعلى الحواجز. يقول أحد أصدقائه إن أبا القعقاع كان من الأمنيين المنتسبين إلى داعش سراً لنقل أخبار الناس وأفراد الجيش الحر ولم يكن أحد يشك بأنه ينتمي إلى داعش.
يقول أحد المخطوفين ال9 المفرج عنهم بهدنة سابقة مع داعش: “
كان يشرف على تعذيبنا ويشارك في ضربنا بالعصي والكرابيج وصواعق الكهرباء وكان يشرف على نقلنا ونقل المعتقلين من الجيش الحر والمدنيين والاعلاميين بين مقرات داعش بواسطة سيارات الاسعاف حتى لا يشك أحد بالأمر وذات مرة على الطريق أثناء نقلنا خارج اعزاز داس بقدمه على رأس احد الإعلاميين من مكتب اعزاز الإعلامي حتى ضاق نفسه وقال له ساخراً: سأرفع رجلي عن رأسك إن عرفت عدد ركعات صلاة الفجر”.
ومن شدة  الإذلال والضرب الذي تعرض له (أبو حسن حمادة) وهو “قائد الضابطة للهيئة الشرعية في مدينة اعزاز” والتي تتبع للهيئة الشرعية في حلب صرخ قائلاً: لو أنكم رجال لقتلتمونا هنا وخلصتمونا فأجابه أبو القعقاع: ستموتون 1000 مرة قبل أن نقطع رؤوسكم”.
ويضيف صديق أبي القعقاع: ” إنه قال ذات مرة للمعتقلين، أعلم كل شخص خرج في مظاهرة ضد الدولة الإسلامية في اعزاز وقال أيضا أمام احد أمراءه والمعتقلين: أنا بريء من اعزاز وأهل اعزاز”.
يذكر أن داعش اكثر فصيل يجند الاطفال وصغار السن إذ إن هناك مقاتلين في صفوفه يبلغون من العمر 11 سنة، ذلك أن داعش تقبل إنتساب أي طفل او فتى من دون تزكية.

المصدر: جيش الإنقاذ السوري


23:49 2013/11/15 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات