الاحتلال يصعّد عدوانه على الجنوب: اقتحام مبنى بلدية بليدا واغتيال أحد موظفيهااستشهاد الصحفي صالح الجعفراوي برصاص عصابات من عملاء الاحتلال في مدينة غزة5 شهداء برصاص الاحتلال في الشجاعية وخانيونس جنوبي قطاع غزة.. و"حماس" تعتبر قتلهم "انتهاكاً"مسيّرة "إسرائيلية" تغتال مكفوف من جرحى "البيجر" وزوجته في زبدين"إسرائيل" تقرصن "مارينيت" آخر سفن أسطول الصمود وتختطف ناشطيهاحرب الإبادة على غزة: إمداد المدينة ومستشفياتها يتوقّف رسميًاحرب الإبادة على غزة.. سقوط شهداء وقصف لا يتوقف في أنحاء القطاع حرب الإبادة على غزة.. نسف مربعات سكنية وترامب يتحدث عن اتفاق قريبغزة: 35 شهيداً منذ فجر اليوم.. وتحذيرات من توقف الخدمة الصحية بشكل كاملأكثر من 60 شهيدًا في قطاع غزّة خلال ساعات.. والاحتلال ينسف منازل في الشيخ رضوان
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
حرمات ـ العراق
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
قصة طفلة ايزيدية تعرضت للاغتصاب من داعش 180 مرة

كشفت طفلة إيزيدية تبلغ من العمر 14 عاماً فقط عن أنها تعرضت للاغتصاب أكثر من 180 مرة، خلال اختطافها من قبل مقاتلي داعش في العراق، حيث قالت إنها أمضت في الأسر لديهم ستة شهور، وخلال هذه الشهور الستة كانت تتعرض في كل يوم لعملية اغتصاب نفذها المقاتلون الدواعش.
وتداول العديد من وسائل الإعلام< قصة الفتاة التي تُدعى إخلاص، والتي كانت تبلغ من العمر 14 عاما عندما حاولت الهروب من مقاتلي التنظيم عبر تسلق جبال سنجار في شمال العراق بمفردها، إلا أنها وقعت ضحية الأسر لدى مقاتلي داعش ولم تتمكن من الهرب، لتظل كــ”جارية” لديهم مدة ستة أشهر تعرضت خلالها لعملية اغتصاب واحدة يومياً، أي أنها تعرضت للاغتصاب 180 مرة قبل أن تفلت من أيدي مقاتلي التنظيم.
وكان “داعش” قد شن هجوماً استهدف الإيزيديين ذوي الأصول الكردية في العام 2014 حيث يتهمهم زعماء التنظيم بأنهم “يعبدون الشيطان”، إلا أن التنظيم بدأ يتقهقر من الأراضي العراقية في أعقاب هزيمته بمدينة الموصل.
وقالت إخلاص لإحدى وسائل الإعلام في بريطانيا إنه كان يتم اغتصابها يومياً طوال الشهور الستة التي أمضتها مختطفة لدى “داعش”، وأضافت: “حاولت الانتحار أكثر من مرة”.
وتصف إخلاص كيف تم استعبادها جنسياً، مشيرة إلى أنها كانت من بين 150 فتاة إيزيدية مختطفات ووقع عليها الاختيار عن طريق القرعة ليستحوذ بها أحد المقاتلين ويقوم باغتصابها بشكل يومي.
وأضافت الفتاة إخلاص في وصفها للرجل الذي كان يغتصبها: “لقد كان بشعاً جداً مثل الوحش، وكان شعره طويلاً. ورائحته كريهة.. وأنا كنت خائفة جداً منه ولم أكن أتمكن من النظر إليه”.
وتقول إخلاص إنها بعد ستة شهور من اختطافها لدى “داعش” تمكنت من الهروب في الوقت الذي كان فيه الرجل خارجاً للقتال”، ولذلك أودعت إخلاص في مخيم للاجئين قبل أن يتم نقلها إلى ألمانيا حيث لا تزال حتى الآن تقيم في أحد المستشفيات وتتلقى العلاج والتعليم، وتقول إنها تطمح أن تصبح محامية.


المصدر: وكالة صدى الاعلام للأنباء
 



02:49 2017/07/28 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات