في تظاهرة دعت إليها منظمات المجتمع المدني في محافظة بابل العراقية، أجرت إحدى الفضائيات لقاء مع طفلة عراقية لمعرفة رأيها بما يجري من سبي للنساء وقتل للأطفال على أيدي تنظيم داعش.
ولم يدر المصوّر ولا الطفلة "روان" أن جوابها سيأخذ هذا الحيز الكبير من الانتشار، حيث احتل الهواتف النقالة وتناقلته صفحات التواصل الاجتماعي، كونها تحدثت بما لم يستطع أن يتحدث به الكبار.