العراق: مقتل 6 من داعش بضربة جوية شمالي بغداد346 يومًا من العدوان على غزة.. الاحتلال يرتكب مجزرة في النصيرات 18 قتيلاً بتفجير إرهابي في الصومالاجتياح الضفة الغربية.. الاحتلال يهدم منازل ويجرف بنى تحتية في جنين وطولكرممذبحة غزة في يومها الـ334.. قصف حي الزيتون وترقب مقترح هدنة أميركي جديدالعوارض المتأخّرة لـ"الفوسفور الإسرائيلي": التهابات مميتة وأمراض مزمنة وصولاً إلى الإعاقةهروب أسرى من تنظيم"داعش" الإرهابي في الرقة و"قسد" تطاردهماستشهاد فلسطيني تحت تعذيب قوات الاحتلال بعد ساعات من اعتقاله في جنينحرب غزة بيومها الـ332.. قصف متواصل على القطاع المزيد من الشهداء والجرحى في قصف "إسرائيلي" على قطاع غزة
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
جرائم ضد الإنسانية
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
أمنيات أطفال غزاويين في 2024: وقف القصف وعدم النزوح مجددا والعودة إلى اللعب

طفل يريد أن يعود الى الحي الذي يعرفه ويسكن فيه، وآخر يريد أن يعود الى باقي أسرته، وثالث يحلم بالحرية لفلسطين، ورابع مصاب يريد أن يعود إلى حياته الطبيعية، وطفلة تخاف من صوت القصف أمنيتها أن تكون كأطفال العالم. أمنيات وآمال عبّر عنها أطفال نازحون من كل مناطق قطاع غزة التقت بهم «القدس العربي».

عبد السميع الخالدي، (11 عاما) يسكن مدينة رفح، قال «أريد أن أطمئن على خالي فهو في بيت حانون ولا نعرف عنه أي معلومة منذ شهرين. أنا أحبه جداً، وأريد أن أعرف أنه بخير وغير مصاب. اعتدت دائما أن أكون مع أولاد خالي في الإجازة يأتون إلينا في رفح، نلعب أمام الدار بالدراجة ونفرح بالحلويات التي تصنعها زوجة خالي، فعلا افتقد هذه اللحظات، لماذا لا أستطيع أن أعيش بشكل طبيعي بسبب الاحتلال؟».

حسين خالد من مخيم البريج (15) عاما يقول: «أنا لا أريد نزوحا مرة أخرى، أنا فقط أريد أن أعود إلى الحي الذي أحب اللعب فيه مع أصدقائي وأبناء عمي.لا أريد الجلوس في خيمة، الجو كتير برد ومطر، وأتمنى أن تسكت أصوات الرصاص وصواريخ الطائرات في كل غزة، وأن يعم السلام في كل قطاع غزة، لأنهم عانوا كثيرا من تبعات الحرب».

الطفل عبد الرؤوف النملة، الذي استشهد توأمه في الحرب، قال إنه يريده أن يكون معه.

هاجر القططي (10 أعوام) تمنت زوال الاحتلال الاسرائيلي من كل أراضي فلسطين وليس قطاع غزة فحسب. وقالت: «أنا لا أريد حاجة غير أننا نعيش مثل العالم في أرض حرة نستطيع أن نتحرك ونلعب ونسافر مثل أطفال العالم الذين نراهم سعداء في التلفاز، وأنا أعرف أن مقاومتنا قوية ستكسر الحصار وتأتي لنا بالحرية».

أميمة جمال (11 عاما) قالت، وهي تنظر من فتحة خيمة عائلتها: «أريد أن أرى عاما جديدا يعيد أهل غزة إلى بيوتهم وأن يعاقب العالم كله العدو الصهيوني على جرائمه التي ارتكبها خاصة في حق أطفال غزة».

مهند صلاح من خانيونس (9 أعوام) قال إنه يريد أن يعود إلى بيتهم فقط ليعيد ذكريات أبيه الذي فقده في هذه الحرب، وهو متألم لأن كل ركن من بيتهم له قصة مع والده الذي وصفه بالحبيب.

عبد الله السامر (6 أعوام) تمنى من العرب وكل العالم أن يوقفوا الحرب وأن يقفوا مع الحق وليس مع العدو الصهيوني لأنه باطل قتل أطفال غزة الأبرياء.

غالية البيك من مخيم جباليا (13 عاما) تتمنى أن يتوقف صوت القصف» فأنا أخشى الليل جدا وارتعب ولا أستطيع النوم حتى الصباح، وفقط أريد أن أنسى الخوف، فقلبي ينبض بشدة مع صوت القصف وأخاف ان أفقد أحد أخوتي أو أمي بعد استشهاد أبي، فأنا طفلة فقط أريد الأمان لطفولتي».

سلمان دلول من حي الزيتون (11 عاما) يعبر عن أمنيته قائلاً: «أمنيتي أن أعود أمشي على قدامي، وأستطيع أن أرى، فأنا أصبت ونقلوني الى المستشفى، لكن ساقي أصيبت ووجهي بشدة بعد قصف المنزل علينا، أريد أن أعود ألعب مع رفاقي في المدرسة في تل الهوى حيث أعيش وأن تتجمع أسرتنا في بيت جديد، ونعيش مع بعض مرة اخرى».


فلسطين العدو الإسرائيلي قتل الفلسطينيين قطاع غزة

20:20 2023/12/30 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات