حرب الإبادة على غزة.. تفجيرات في حيي الزيتون والصبرة وتوغل في دير البلح14 شهيدًا بينهم صحفيون في قصف "إسرائيلي" لمجمع ناصر الطبيالعدوان على غزة.. استشهاد 71 فلسطينيًا بينهم 38 من منتظري المساعداتغزة: عدّاد الضحايا مفتوح.. من لم يمُت بالنار مات بالجوعغزّة: استشهاد 83 شخصًا بنيران الاحتلال بينهم 58 من طالبي المساعداتالجيش اللبناني يوقف 5 أشخاص لتأليفهم خلية إرهابيةغزة: 14 وفاة بالمجاعة و100 شهيد في الـ24 ساعة الماضيةجورج عبد الله يغادر السجن في فرنسا"مجاعة" غزّة تتفاقم... وتحذيرات من وفيات بالجملةإعدامات تحت جنح الظلام: السعودية تفتك بمعارضيها
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
جرائم ضد الإنسانية
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
اشتباك بين «القاعدة» و«داعش» قرب حدود موريتانيا

وقعت اشتباكات مسلحة، اليوم الخميس، داخل الأراضي المالية وغير بعيد من الحدود الموريتانية، بين مقاتلين من «تنظيم داعش في الصحراء الكبرى» وآخرين من «جماعة نصرة الإسلام والمسلمين» المرتبطة بتنظيم «القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي»، وفق ما أكد مراسل «صحراء ميديا» في المنطقة.

ونقل المراسل عن مصادر محلية شديدة الاطلاع قولها إن الاشتباكات وقعت بين مقاتلين من جماعة نصرة الإسلام والمسلمين، وتحديداً من جناح أمادو كوفا، زعيم جبهة تحرير ماسينا التابعة لنصرة الإسلام المرتبطة بتنظيم القاعدة، مع مقاتلين من تنظيم داعش في الصحراء الكبرى التي تتبع لأبي الوليد الصحراوي.

وبحسب هذه المصادر فإن الاشتباكات وقعت زوال اليوم الخميس في منطقة «بوفيل» التي تبعد 50 كيلومتراً فقط عن الحدود الموريتانية، قبالة مدينة فصالة الموريتانية.

وأضاف المراسل أن هذه الاشتباكات تأتي بعد أسبوع من مفاوضات سرية جرت بين داعش والقاعدة في تلك المنطقة، إثر خلافات حادة بينهما وصراع أسفر عن احتجاز  كل طرف لأسرى من الطرف الآخر في مناوشات سابقة.

وجاء هذا الاشتباك الذي لم تعرف حتى الآن حصيلته، ليتوج «فشل المفاوضات» بين قادة القاعدة وداعش، كان يسعى من ورائها الطرفان لإنهاء الخلاف وتبادل الأسرى.

وكانت المنطقة التي وقع فيها الاشتباك تعد منطقة نفوذ تقليدي لجبهة تحرير ماسينا التي يقودها أمادو كوفا، ولكنها في الفترة الأخيرة شهدت دخول عناصر من تنظيم «داعش» الذي يقوده أبو الوليد الصحراوي، لتبدأ الخلافات بين الوافد الجديد والمهيمن التقليدي.

ويعد تنظيم «داعش الصحراء الكبرى» هو القوة الصاعدة في منطقة الساحل الأفريقي، إذ تمكن في الآونة الأخيرة من شن هجمات مسلحة قوية في المنطقة الحدودية بين النيجر ومالي وبوركينا فاسو، وبدأ يتوسع في شبه المنطقة بعد أن تعرض التنظيم الأم في العراق وسوريا لضربات قوية.

وأعلنت فرنسا ودول الساحل الخمس (موريتانيا، مالي، النيجر، تشاد وبوروكينا فاسو) منتصف يناير الماضي، خلال قمة في مدينة «بو» الفرنسية، أن تنظيم «داعش» أصبح هو عدوهم الأول في منطقة الساحل الأفريقي.

 

<p justify;\"="" style="text-align: justify;">«صحراء ميديا»- 


مالي داعش القاعدة عمليات إرهابية

21:19 2020/03/13 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات