العراق: مقتل 6 من داعش بضربة جوية شمالي بغداد346 يومًا من العدوان على غزة.. الاحتلال يرتكب مجزرة في النصيرات 18 قتيلاً بتفجير إرهابي في الصومالاجتياح الضفة الغربية.. الاحتلال يهدم منازل ويجرف بنى تحتية في جنين وطولكرممذبحة غزة في يومها الـ334.. قصف حي الزيتون وترقب مقترح هدنة أميركي جديدالعوارض المتأخّرة لـ"الفوسفور الإسرائيلي": التهابات مميتة وأمراض مزمنة وصولاً إلى الإعاقةهروب أسرى من تنظيم"داعش" الإرهابي في الرقة و"قسد" تطاردهماستشهاد فلسطيني تحت تعذيب قوات الاحتلال بعد ساعات من اعتقاله في جنينحرب غزة بيومها الـ332.. قصف متواصل على القطاع المزيد من الشهداء والجرحى في قصف "إسرائيلي" على قطاع غزة
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
جرائم ضد الإنسانية
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
اشتباك بين «القاعدة» و«داعش» قرب حدود موريتانيا

وقعت اشتباكات مسلحة، اليوم الخميس، داخل الأراضي المالية وغير بعيد من الحدود الموريتانية، بين مقاتلين من «تنظيم داعش في الصحراء الكبرى» وآخرين من «جماعة نصرة الإسلام والمسلمين» المرتبطة بتنظيم «القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي»، وفق ما أكد مراسل «صحراء ميديا» في المنطقة.

ونقل المراسل عن مصادر محلية شديدة الاطلاع قولها إن الاشتباكات وقعت بين مقاتلين من جماعة نصرة الإسلام والمسلمين، وتحديداً من جناح أمادو كوفا، زعيم جبهة تحرير ماسينا التابعة لنصرة الإسلام المرتبطة بتنظيم القاعدة، مع مقاتلين من تنظيم داعش في الصحراء الكبرى التي تتبع لأبي الوليد الصحراوي.

وبحسب هذه المصادر فإن الاشتباكات وقعت زوال اليوم الخميس في منطقة «بوفيل» التي تبعد 50 كيلومتراً فقط عن الحدود الموريتانية، قبالة مدينة فصالة الموريتانية.

وأضاف المراسل أن هذه الاشتباكات تأتي بعد أسبوع من مفاوضات سرية جرت بين داعش والقاعدة في تلك المنطقة، إثر خلافات حادة بينهما وصراع أسفر عن احتجاز  كل طرف لأسرى من الطرف الآخر في مناوشات سابقة.

وجاء هذا الاشتباك الذي لم تعرف حتى الآن حصيلته، ليتوج «فشل المفاوضات» بين قادة القاعدة وداعش، كان يسعى من ورائها الطرفان لإنهاء الخلاف وتبادل الأسرى.

وكانت المنطقة التي وقع فيها الاشتباك تعد منطقة نفوذ تقليدي لجبهة تحرير ماسينا التي يقودها أمادو كوفا، ولكنها في الفترة الأخيرة شهدت دخول عناصر من تنظيم «داعش» الذي يقوده أبو الوليد الصحراوي، لتبدأ الخلافات بين الوافد الجديد والمهيمن التقليدي.

ويعد تنظيم «داعش الصحراء الكبرى» هو القوة الصاعدة في منطقة الساحل الأفريقي، إذ تمكن في الآونة الأخيرة من شن هجمات مسلحة قوية في المنطقة الحدودية بين النيجر ومالي وبوركينا فاسو، وبدأ يتوسع في شبه المنطقة بعد أن تعرض التنظيم الأم في العراق وسوريا لضربات قوية.

وأعلنت فرنسا ودول الساحل الخمس (موريتانيا، مالي، النيجر، تشاد وبوروكينا فاسو) منتصف يناير الماضي، خلال قمة في مدينة «بو» الفرنسية، أن تنظيم «داعش» أصبح هو عدوهم الأول في منطقة الساحل الأفريقي.

 

<p justify;\"="" style="text-align: justify;">«صحراء ميديا»- 


مالي داعش القاعدة عمليات إرهابية

21:19 2020/03/13 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات