في إطار حرب التهويل على الاهالي، نفّد تنظيم «داعش» في دير الزور «حدّ الرجم حتى الموت» بحق شابين بتهمة «ممارسة الفعل المنافي للحشمة مع الذكور» (الشذوذ الجنسي).
وتناقل ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي معلومات مفادها أن «عمليتي الرجم تم تنفيذهما عند دوار البكرة في مدينة الميادين، وفي حي الحميدية في مدينة دير الزور».
كذلك أعلن التنظيم إعدام أحد أبناء الطائفة الاسماعيلية بتهمة الردة. وقال التنظيم، في بيان بثته مواقع إلكترونية مقرّبة منه، إنّ «شرطة الدولة الاسلامية في ولاية حمص أقامت حدّ الردة بحق إسماعيلي مرتد»، مشيراً الى أنّ عملية تنفيذ الحد تمت أمام «جمع من المسلمين».
وقال المرصد السوري المعارض، ان الهدف من هذه العمليات المتكررة “توزيع الرعب” في محافظة دير الزور. المصدر: الحدث نيوز