حرب الإبادة على غزّة.. الاحتلال يصعّد وتيرة القصف ويواصل نسف الأبراجالتطهير العرقي يهدد الفلسطينيين في الضفة الغربيةحرب الإبادة على غزة.. الاحتلال يعلن "فتح أبواب الجحيم" وبدء تدمير أبراج مدينة غزةحرب الإبادة على غزة.. تفجيرات في حيي الزيتون والصبرة وتوغل في دير البلح14 شهيدًا بينهم صحفيون في قصف "إسرائيلي" لمجمع ناصر الطبيالعدوان على غزة.. استشهاد 71 فلسطينيًا بينهم 38 من منتظري المساعداتغزة: عدّاد الضحايا مفتوح.. من لم يمُت بالنار مات بالجوعغزّة: استشهاد 83 شخصًا بنيران الاحتلال بينهم 58 من طالبي المساعداتالجيش اللبناني يوقف 5 أشخاص لتأليفهم خلية إرهابيةغزة: 14 وفاة بالمجاعة و100 شهيد في الـ24 ساعة الماضية
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
حرمات - سوريا
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
كتيبة نسائية تبحث عن زوجات للدواعش

شكل تنظيم "الدولة الاسلامية" كتيبة "الخنساء" النسائية بعد سيطرته على المدينة، والتي تقودها "أم ريان" تونسية الجنسية، وتنتشر هذه الكتيبة في أنحاء المدينة وتتولى مهمة الكشف عن النساء المنقبات للتأكد من هوياتهن، كما تمارس رقابة على اللباس الشرعي الذي يفرضه داعش على النساء، وتعتقل كل من لا ترتدي نقاباً أو تضع تحت النقاب أي شكل من أشكال الزينة.

ويقول الناشط معاذ هويدي مدير تنسيقية شباب الرقة، لـ"العربية.نت": "بعض أفراد هذه الكتيبة يحملن عصياً بأيدهن ويتجولن في الطرقات، لهنّ مهمة واحدة، أن يضربن المرأة على ساقها إن قامت برفع طرف الجلباب بينما تصعد الرصيف أو الدرج إذا ما بان طرف البنطال الذي ترتديه تحت الجلباب".
ويضيف، "يعمل بعض أفراد هذه الكتيبة كخطّابات، إذ يقمن بإخبار مقاتلي داعش على العائلات التي يوجد عندها بنات بسن الزواج، وإذا ما بادر داعشي للزواج من إحدى هؤلاء النسوة يخشى الأب عواقب الرفض غالباً، وهو ما أدى إلى زيجات فرضت فرضاً، انتهت ببعض الأحيان بانتحار الزوجة، وغالباً ببقائها وحيدة بعد هجران المقاتل لها بعد عدة ليالٍ".
المصدر: جريدة النهار


23:37 2014/07/24 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات