حرر الجيش السوري وحلفاؤه الضفة الغربية لنهر الفرات في ريف دير الزور، وصولاً الى الحدود مع العراق.
وفرض الجيش وحلفاؤه سيطرتهم على كامل القرى والبلدات والنقاط الحاكمة الواقعة على الضفة الغربية للفرات، وذلك بعد مواجهات مع فلول جماعة داعش الارهابية.
بعد السيطرة على الضفة الغربية للفرات اصبح الطريق سالكاً من الحدود العراقية وحتى مدينة دير الزور.
وكانت هذه المواقع تشكل حجر عثرة امام فتح الطريق الدولي الرابط بين البوكمال الى الميادين ومنها إلى الحدود العراقية.
واسفرت العمليات عن القضاء على اعداد كبيرة من الارهابيين وتدمير الياتهم واسلحتهم.المصدر: شام تايمز