هذه خطة "النمر" لعبور الفرات بغطاء من "لفحة الشمس"
تتطلب العمليات العسكرية للجيش السوري لتطوير النجاح الذي حققه في دير الزور، عبور نهر الفرات إلى الضفة اليسرى.
وذكر موقع "روسكايا فيسنا" أن هذه المهمة أوكلت إلى العقيد سهيل الحسن "النمر"، فمن أجل تأمين عبور الفرات تم تعزيز قوات بآليات عسكرية ثقيلة منها راجمات “غراد” و”سولنتسيبيوك” (لفحة الشمس).
وتستعين قوات الجيش السوري بكتيبة من قوات الهندسة لإنشاء الجسر لعبور النهر، إذ تمكنت سابقاً وحدات من الجيش السوري من عبور الفرات وبقيت مجموعات في الضفة الأخرى منتظرة وصول المزيد من عناصر الجيش السوري.
وأشار الموقع الروسي السابق الذكر، إلى أن عبور الفرات سيكون انتصاراً كبيراً جديداً للجيش السوري. المصدر: روسكايا فيسنا