داعش تقوم برجم فتاة في إدلب بتهمة استخدامها للفيس بوك
جريمةأخرى يندى لها الجبين وتدمع لها العيون والعالم ساكت,أين هي المنظمات الإنسانية والمجتمع الدولي, أين هو العالم الإسلامي من هذا الواقع الإجراميالدموي الذي لم نشهد له شبيهاً منذ العصور الوسطى,كما هي عادة هؤلاء التكفيريين وكما تربوا على سلب الأرواح وسفك الدماء,مخالفين جميع الشرائع السماوية ومخالفين قوله تعالى في أن هدم الكعبة أهون على الله من إراقة دم مسلم , أوضح مصدر مطلع لجبهة الإنقاذ عن قيام الجماعات التكفيرية المتواجدةفي ريف إدلب والمسماة داعش برجم الفتاة ف.ع بتهمة استخدامها للفيس بوك والأنترنت معتبرة أن استخدام الأنترنت والفيس بوك من قبل الفتيات هو بمثابةالزنا.
شرائعلم نسمع عنها في قرآن أو إنجيل أو توراة أو زبور والاعلام العربي والعالميبدلاً من أن يقوم بكشف هذه الجرائم يقوم بالتستر على داعش وأخواتها بل أكثر من ذلك نرى بعض الدول تقوم بإرسال المال والسلاح لهذه الجماعات.
ويذكران داعش قامت بوضع قوانين إجحافية فيما يخص المعيشة والعمل,ومن ضمنها إعدام باعئي الدخان وجلد المدخنين,ومن الممكن أن تصل العقوبة بالمدخن إلى حد الإعدام.
تنويه: الصورة ليست خاصة بالخبر لتعذر حصولنا على صورة الفتاة المذكورة أعلاه, وسنقوم بعرض الصور بأقرب وقت ممكن حال وصولها من قبل المصدر.