العراق: مقتل 6 من داعش بضربة جوية شمالي بغداد346 يومًا من العدوان على غزة.. الاحتلال يرتكب مجزرة في النصيرات 18 قتيلاً بتفجير إرهابي في الصومالاجتياح الضفة الغربية.. الاحتلال يهدم منازل ويجرف بنى تحتية في جنين وطولكرممذبحة غزة في يومها الـ334.. قصف حي الزيتون وترقب مقترح هدنة أميركي جديدالعوارض المتأخّرة لـ"الفوسفور الإسرائيلي": التهابات مميتة وأمراض مزمنة وصولاً إلى الإعاقةهروب أسرى من تنظيم"داعش" الإرهابي في الرقة و"قسد" تطاردهماستشهاد فلسطيني تحت تعذيب قوات الاحتلال بعد ساعات من اعتقاله في جنينحرب غزة بيومها الـ332.. قصف متواصل على القطاع المزيد من الشهداء والجرحى في قصف "إسرائيلي" على قطاع غزة
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
حرمات - سوريا
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
شابة "باكستانية" تدير "المعسكرات الجنسية" لداعش

قالت صحيفة لاستامبا الإيطالية إن الشابة أقصى محمود، الاسكتلندية من أصل باكستاني، هي رئيسة لفرقة نسائية داعشية في الرقة السورية، نشأة في عائلة مترفة ومرفهة في غلاسكو، وارتادت أفضل المدارس والمجتمع المخملي في بلادها.

وأوضحت الصحيفة في تقرير لها  بحسب موقع "إرم نيوز" أن أقصى محمود مشرفة على مواخير التنظيم الشرعية التي تعج بالجواري الأيزيديات، مشيرة إلى أنها تورطت في هروب المراهقات البريطانيات الثلاث هذا الأسبوع من بيوتهن والتحاقهن بـ"المعسكرات الجنسية الشرعية" لداعش في انتظار زفهن إلى مسلحي التنظيم، استناداً إلى مصادر من المخابرات والأمن الداخلي في لندن.

وتقول الصحيفة، إن المخابرات البريطانية توصلت إلى حقيقة مفادها تورط ابنة لاعب الكريكت الشهير السابق، في تسفير المراهقات البريطانيات نحو سوريا.

وبعد أن كانت الشابة الاسكتلندية، التي بلغت العشرين من العمر منذ فترة قصيرة، مولعة بعالم المغامرات الخيالية، استبدلت قصص وأفلام عالم "هاري بوتر" و"ذي هانغر غايمز" بعالم البغدادي وجماعته.

وتحت الاسم الحركي الجديد الذي اختارته لنفسها "أم ليث"، كلف زعيم التنظيم الشابة البريطانية بالإشراف على كتيبة الخنساء النسائية، المسؤولة عن إدارة "المواخير الرسمية" المعتمدة من قبل التنظيم، التي تشرف أم ليث على إدارة الجواري الأيزيديات المختطفات في العراق، المقيمات به في انتظار بيعهن، أو تزويجهن، أو نكاحهن للمتعة أو "الجهاد".

وإلى جانب دورها الميداني في الرقة، تضطلع الإرهابية الشابة، بدور لا يقل خطورة، ما فتح لها حسب الصحيفة، المجال لتحتل مكاناً مميزاً على قائمة أكثر المطلوبين خطورة، لدى المخابرات البريطانية، وذلك بسبب نشاطها على شبكات التواصل الاجتماعي ومساهمتها النشيطة في الترويج لخطب البغدادي وأدبيات التنظيم ووثائقه، كما يبرز بعد نجاحها في تجنيد ثلاث مراهقات بريطانيات للحاق بالتنظيم بغرض تزويجهن من مسلحي التنظيم، رغم أن أعمارهن لا تتجاوز16 سنةً.

وتؤكد الصحيفة أن الأمن الداخلي البريطاني توصل إلى الربط بين أقصى وهروب كل من بيغوم شاميما "15 عاماً"، وسلطانة كاديزا "16 عاماً"، وأميرة عباس "15 عاما"، من بريطانيا إلى سوريا عبر اسطنبول، لتنتهي بهن الرحلة في تل أبيض السورية الخاضعة لداعش، بإشراف وتخطيط من أقصى محمود "أم ليث".
المصدر: قناة العالم الإخبارية


23:05 2015/02/27 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات