عشرة قتلى من "داعش" في عملية عسكرية واسعة في العراقالجيش السوري يشتبك مع "داعش" في حمص و"تحرير الشام" في حلبغزة: شهداء بينهم رُضّع وحوامل تحت الأنقاضبن غفير يطالب باقتحام الأقصى في العشر الأواخر من رمضانجيش الاحتلال يرتكب مجزرة لدى اقتحامه مجمع الشفاء الطبي مجدداًاستهداف ممنهج للقطاع الطبي وطواقم الإسعاف في جنينمذبحة غزة في يومها الـ161.. 13 مجزرة جديدة خلال 24 ساعة توقع 149 شهيداًمذبحة غزة في يومها 158: ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 31 ألفا و341 منذ 7 تشرين الأولمرضى "الفشل الكلوي" في غزة يواجهون حكمًا بـ"الموت البطيء" مع استمرار الإبادة الجماعية الإسرائيليةتطورات الضفة الغربية.. 5 شهداء في جنين ومخيمها والقدس
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
جرائم ضد الإنسانية
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
موجود في العراق وسوريا.. هل أصبح داعش أقوى مما كان عليه في 2014؟

أعد موقع "Insider​" الأميركي تقريراً عن الوضع الميداني لتنظيم داعش الإرهابي، وخلص الى استنتاج أن التنظيم أقوى مما كان عليه في 2014، وأنه لديه حالياً عدد من المقاتلين أكبر من العدد الذي كان يمتله عندما أعلن تأسيس دولته، بالإضافة إلى ملايين الدولارات الموجودة تحت تصرفه.

وكان في أكتوبر الماضي، قد أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب هزيمة داعش بعد مقتل زعيمها أبو بكر البغدادي في سوريا.

مسرور بارزاني، رئيس وزراء كردستان العراق، بدوره، أكد أن داعش مازال على حاله، وقال: "نعم، لقد فقدوا الكثير من قيادتهم، ورجالهم الأكفاء، لكنهم تمكنوا أيضًا من اكتساب المزيد من الخبرة، وجندوا المزيد من الناس، لذلك لا ينبغي الاستخفاف بهم".

وأضاف بارزاني الذي لعب دورًا رئيسيًا في مكافحة داعش، وقام بالتنسيق مع الولايات المتحدة كأكبر مسؤول أمني في المنطقة الكردية بالعراق، إن داعش لا يزال لديه حوالي 20 ألف مقاتل في جميع أنحاء العراق وسوريا.

وفي الصيف الماضي، قالت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" إن داعش لديه ما يقرب من 12- 18 ألف مسلح في الشرق الأوسط، وعندما أعلن داعش في عام 2014 تأسيس دولته، بعد الاستيلاء على مجموعة كبيرة من الأراضي في أنحاء من العراق وسوريا، كان يُقدر عدد المقاتلين وقتها بـ 10 ألاف مقاتل.

وذكر تقرير للمفتش العام بوزارة الدفاع الأميركية أن مقتل البغدادي لم يُوقف عمليات داعش الإرهابية، ولم يؤد إلى تدهور فوري لقدرات الجماعة الإرهابية، وبقي التنظيم متماسكا، كما كشف تقرير للأمم المتحدة أن داعش لا يزال يمتلك 100 مليون دولار تحت تصرفه.

وبحسب الموقع فإن التوترات بين أميركا وإيران تعود بالنفع على داعش، وقد صرفت الانتباه عن التنظيم وعملياته.

من جانبه قال مسرور بارزاني: "المواجهة بين الدولتين سيكون لها تأثير سلبي على الحرب ضد الإرهاب وداعش، والتي يجب أن تكون الأولوية بالنسبة لنا جميعا".

في العراق وسوريا

كما أكد مراقبون أن داعش لا يزال يشكل تهديداً بالفعل، وأن عملياته ستكون ذات طابع إقليمي، وأنه لن يفكر في تنفيذ عمليات في أميركا وأوروبا على المدى القريب.

ديفيد ستيرمان، محلل سياسي بارز​، بدوره قال في تصريحات لموقع "Insider​": "ما زال داعش موجودًا في العراق وسوريا، وتاريخه الطويل من المرونة والانتعاش بعد الهزائم يشير إلى أنه يمكن أن يشكل تهديدًا أكبر في العراق وسوريا".

وأضاف ستيرمان إن التوترات مع إيران تمنع الجهود الدولية لهزيمته، وقال: "مع ذلك، من الضروري الاعتراف بأنه حتى عندما بدأت الولايات المتحدة حربها ضد داعش، وفي ذروة قوة داعش الإقليمية، لم يظهر التنظيم قدرة واضحة على مهاجمة أميركا".

موقع "Insider- 


العراق سوريا داعش العمليات الإرهاب

22:17 2020/02/17 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات