عشرة قتلى من "داعش" في عملية عسكرية واسعة في العراقالجيش السوري يشتبك مع "داعش" في حمص و"تحرير الشام" في حلبغزة: شهداء بينهم رُضّع وحوامل تحت الأنقاضبن غفير يطالب باقتحام الأقصى في العشر الأواخر من رمضانجيش الاحتلال يرتكب مجزرة لدى اقتحامه مجمع الشفاء الطبي مجدداًاستهداف ممنهج للقطاع الطبي وطواقم الإسعاف في جنينمذبحة غزة في يومها الـ161.. 13 مجزرة جديدة خلال 24 ساعة توقع 149 شهيداًمذبحة غزة في يومها 158: ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 31 ألفا و341 منذ 7 تشرين الأولمرضى "الفشل الكلوي" في غزة يواجهون حكمًا بـ"الموت البطيء" مع استمرار الإبادة الجماعية الإسرائيليةتطورات الضفة الغربية.. 5 شهداء في جنين ومخيمها والقدس
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
حرمات - سوريا
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
من القصير إلى درعا.. أبرز انتصارات الجيش السوري

من القصير في ريف حمص الى الغوطة الشرقية في ريف دمشق مرورا بحلب شمالاً، حقق الجيش السوري الكثير من الانتصارات في مواجهة الجماعات المسلحة على مختلف تسمياتها.

وبعد أكثر من أسبوعين على بدء هجومها، وافقت الحكومة السورية الى اتفاق تتخلى بموجبه الجماعات المسلحة في محافظة درعا الجنوبية، عن سلاحها واقدم عدد كبير من المسلحين على تسوية اوضاعه مع الحكومة.

القصير
في حزيران/ يونيو 2013، استعادت القوات السورية مدعومة من حزب الله مدينة القصير (غرب) القريبة من الحدود السورية مع لبنان. وكانت القصير لامد طويل معقلا للمسلحين وهي نقطة استراتيجية بالنسبة لسوريا كونها تربط دمشق بالساحل السوري.

سلمى وربيعة
في كانون الثاني/ يناير 2016، طردت القوات الحكومية السورية مدعومة بغارات جوية روسية، الجماعات المسلحة من آخر مواقعهم في سلمى وربيعة في محافظة اللاذقية (غرب).

وسيطرت الجماعات المسلحة في تموز/ يوليو 2012 على سلمى التي تحولت بعدها الى المقر العام لجبهة النصرة وعدد من الجماعات الارهابية الاخرى.

الشيخ مسكين وعتمان
في كانون الثاني/ يناير 2016، استعادت القوات السورية وحلفائها السيطرة على بلدة الشيخ مسكين (جنوب) قرب الحدود مع الاردن.  

وتشكل هذه البلدة محورا استراتيجيا يؤدي شمالا الى دمشق وشرقا الى السويداء.

وفي بداية شباط/ فبراير 2016، استعاد الجيش السوري وحلفاؤه بلدة عتمان قرب درعا، مركز محافظة درعا في الجنوب.

حلب
في 22 كانون الاول/ ديسمبر 2016، استعاد الجيش السوري مدينة حلب، ثاني أكبر مدن سوريا والتي سيطرت عليها الجماعات المسلحة منذ تموز/ يوليو 2012 بعد هجوم مدمر وحصار محكم. وانتهت المعركة بإجلاء عشرات آلاف المسلحين مع أسرهم الى مناطق تحت سيطرة المسلحين في شمال سوريا.

تدمر
في الثاني من آذار/ مارس 2017، أعلن الجيش السوري ووزارة الدفاع الروسية استعادة تدمر الواقعة في محافظة حمص في وسط سوريا.

وشهدت هذه المدينة كرا وفرا، إذ احتلتها جماعة داعش الارهابية في أيار/ مايو 2015، ثم استعادها الجيش السوري في آذار/ مارس 2016، قبل ان تسيطر عليها داعش مجددا الى حين كانون الاول/ ديسمبر 2016.

حمص وأحياء في دمشق
في 21 ايار/ مايو 2017، استعاد الجيش السوري السيطرة الكاملة على حمص (وسط) وتم اجلاء المسلحين من حي الوعر.

كما استعاد الجيش السوري السيطرة على ثلاثة احياء مهمة في دمشق هي برزة والقابون وتشرين.

البوكمال
في 19 تشرين الثاني/ نوفمبر 2017، طرد الجيش السوري وحلفاؤه جماعة داعش الارهابية من البوكمال قرب الحدود السورية مع العراق والواقعة في محافظة دير الزور.

ونفذت القوات السورية حملة عسكرية استمرت أشهرا عدة ضد جماعة داعش في 2017. ومنذ ذلك الحين، بات عشرات آلاف المقاتلين ي الجيش السوري وحلفاؤه يسيطرون على الشطر الغربي من مدينة دير الزور وبعض المناطق شرق الفرات.

الغوطة الشرقية
في 14 نيسان/ أبريل، أعلن الجيش سيطرته بالكامل على منطقة الغوطة الشرقية بعد اجلاء الاف المسلحين من مدينة دوما، التي شكلت أبرز معاقل الجماعات المسلحة قرب دمشق منذ العام 2012.

وجاءت سيطرة الجيش بعد اطلاقه هجوماً واسعاً في شباط/ فبراير تخلله قصف جوي عنيف. واضطرت الجماعات المسلحة تحت وابل النيران الى الموافقة على اجلاء عناصرها وعوائلهم الى شمال البلاد.

القلمون
سيطر الجيش السوري في 25 نيسان/ أبريل على كامل منطقة القلمون الشرقي، شمال غرب دمشق، بعد اجلاء آلاف المسلحين وأفراد من عائلاتهم من الرحيبة وجيرود والناصرية الى مناطق في شمال سوريا.

وقبل ذلك، تم اجلاء الآلاف من المسلحين والمدنيين من مدينة الضمير الواقعة على بعد 50 كلم شمال شرق دمشق نحو شمال سوريا.

جنوب دمشق
في 21 أيار/ مايو، استعادت قوات الحكومة السورية على مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين والأحياء المجاورة له وهي الحجر الأسود والتضامن والقدم، إثر طردها جماعة داعش الارهابية من آخر جيب لها في جنوب العاصمة. وبذلك تكون الحكومة السورية قد استعادت السيطرة على كامل دمشق ومحيطها. وخلال يومين، تم اجلاء أكثر من ألف داعشي من اليرموك.

درعا
بعد أن أحكم الجيش السوري قبضته على العاصمة ومحيطها، بدأ في 19 حزيران/ يونيو هجومه لاستعادة محافظة درعا الجنوبية، التي تكتسب خصوصيتها من ناحية موقعها الجغرافي على الحدود مع كل من الأردن ومرتفعات الجولان السورية التي يحتلها الكيان الاسرائيلي.

وإثر ضغط عسكري كبير، أجبرت الجماعات المسلحة على التفاوض. وفي السادس من تموز/ يوليو، استكملت القوات السورية سيطرتها على كامل الشريط الحدودي مع الأردن ووصلت الى معبر نصيب الحدودي الذي سيطرت الجماعات المسلحة عليه في نيسان/ أبريل 2015.

وتوصل الجيش السوري والجماعات المسلحة في المفاوضات إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، يتضمن إجلاء المسلحين الرافضين للتسوية إلى شمال غرب البلاد.
المصدر: اليوم السابع


الحرب على سورياالإنتصارتالجيش العربي السوريمدينة القصيرمحافظة درعا الجنوبيةجنوب دمشقمنطقة القلمونالغوطة الشرقيةمدينة حمصمحافظة اللاذقيةالجماعات الإرهابيةسوريا

19:03 2018/07/08 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات