المدير السابق للأمن العام اللبناني: ظهور داعش مجددا ذريعة لبقاء الغرب في المنطقةالداخلية التركية تعلن اعتقال 23 مشتبهًا بانتمائهم لـ"داعش" بعملية أمنية في البلادتطورات الضفة الغربية.. اقتحام بلدات وقرى في جنينحرب غزة في يومها الـ203.. قصف إسرائيلي متواصل وسط تحركات لأجل اتفاق هدنةالضفة الغربية.. استشهاد فلسطينية برصاص الاحتلال شمال الخليلحرب غزة في يومها الـ201.. قصف على بيت لاهيا ومخيم النصيراتالضفة الغربية.. شهيد برصاص الاحتلال في أريحا ومستوطنون يقتحمون الأقصىحرب غزة في يومها الـ200.. غارات عنيفة على الشمال وقصف مدفعي على خان يونسجيش الاحتلال يصيب ويعتقل فلسطينيين باقتحام 5 مدن في الضفةمجزرة مخيم نور شمس نموذج غزة في الضّفة
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
حرمات - سوريا
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
كاتب تركي يروي تفاصيل العدوان التركي على كسب

ذكر الكاتب التركي سيم ارتور، في موقع “غلوبال ريسيرش”، عن قيام حكومة رجب طيب أردوغان، بفتح كل الحدود أمام المرتزقة، مشيرا إلى أنها أزالت معظم الأسيجة ومهدت طرقاً من أجل مرور جميع أنواع الآليات عليها، كما أنها أزالتالألغام التي كانت مزروعة على الحدود، من أجل تسهيل انتقال المرتزقة ومسؤولي الاستخبارات الأتراك ودول حلف شمال الأطلسي إلى سوريا.

وأضاف“فتحت تركيا مراكز قرب الحدود للمرتزقة من كوسوفو ودول أوروبية تحضيراً لشن هجوم على بلدة كسب”، موضحاً أنها “نقلت أتراكاً من عدة قرى قرب الحدود،من أجل توطين مرتزقة مكانهم”.

وقبل انطلاق الهجوم في 21 آذار الماضي انقطعت الكهرباء من أجل انتقال الآليات العسكرية إلى مقربة من الحدود.

ونقلارتور عن أتراك في المنطقة قولهم “في 21 آذار، شن حوالى 1500 مسلح، بدعم من المدفعية التركية، هجوماً من خمس نقاط باتجاه سوريا”.

وأضاف “كانيتم توجيههم مباشرة من قاعدة الرادار التابعة لحلف شمال الأطلسي في كيلداغي وبدعم من القوات التركية. لقد استخدم المرتزقة آليات عليها رشاشات مضادة للطائرات ودبابات تابعة للقوات التركية وضعوا عليها أعلامهم وآليات مليئة بالأسلحة”.

وبحسب الكاتب التركي فإن الهجوم الأولي، الذي انطلق من الجهة التركية، شارك فيه عناصر ملثمون من القوات التركية الخاصة قتلوا 15 عنصراً من حرس الحدود السوري في كسب.

وتابع “كما أمّنت تركيا الحماية للمرتزقة عبر قصف صاروخي ومدفعي، بالإضافة إلى رشاشات الطوافات، كما أنها اعترضت اتصالات القوات السورية”.

وكتب ارتور أن “غالبية المرتزقة الذين يقاتلون في كسب هم من دول الشيشان وألبانيا والسعودية ومن أصول تركية.

وفي اليوم الخامس من الهجوم على كسب، نُقل مرتزقة من ياديلاغي وإنطاكيا وعثمانية ومناطق أخرى إلى ريف اللاذقية”.

وأنهىارتور مقالته “كل الأدلة المتوافرة تشير إلى أن الولايات المتحدة و بريطانيا وإسرائيل و تركيا و فرنسا و السعودية خططت بدقة لحرب في سوريا قبلسنوات من انطلاقها في العام 2011. وكانت تركيا، منذ البداية، المركز الرئيسي لهذه الحرب”.


المصدر: بانوراما الشرق الاوسط


20:29 2014/04/12 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات