المدير السابق للأمن العام اللبناني: ظهور داعش مجددا ذريعة لبقاء الغرب في المنطقةالداخلية التركية تعلن اعتقال 23 مشتبهًا بانتمائهم لـ"داعش" بعملية أمنية في البلادتطورات الضفة الغربية.. اقتحام بلدات وقرى في جنينحرب غزة في يومها الـ203.. قصف إسرائيلي متواصل وسط تحركات لأجل اتفاق هدنةالضفة الغربية.. استشهاد فلسطينية برصاص الاحتلال شمال الخليلحرب غزة في يومها الـ201.. قصف على بيت لاهيا ومخيم النصيراتالضفة الغربية.. شهيد برصاص الاحتلال في أريحا ومستوطنون يقتحمون الأقصىحرب غزة في يومها الـ200.. غارات عنيفة على الشمال وقصف مدفعي على خان يونسجيش الاحتلال يصيب ويعتقل فلسطينيين باقتحام 5 مدن في الضفةمجزرة مخيم نور شمس نموذج غزة في الضّفة
   
الصفحة الرئيسة القائمة البريدية البريد الالكتروني البحث سجل الزوار RSS FaceBook
حرمات - سوريا
تصغير الخط تكبير الخط طباعة الصفحة Bookmark and Share
الكشف عن خبايا جديدة عن

نشرت القناة الألمانية الثانية، فيلما جديدا عن "داعش"، كشف خبايا تُعرض للمرة الأولى.

الفيلم الذي حمل عنوان "جيل الجهاد، الشباب الألماني و الإرهاب"، سلّط الضوء على قصص لارهابيين ألمانيين، عادوا إلى بلدهم من سوريا، وقتل بعضهم خلال الحرب الدائرة منذ سنوات.

وبحسب الفيلم الذي ترجمته منصة "neoIRT" السورية، فإن حي غروبلينغن في ولاية بريمن، شمالي ألمانيا، هو أكثر بقعة ينتشر بها "التطرّف" بالبلاد.

الفيلم تناول قصة "هاري إس"، شاب ألماني من أصول غانية، اعتنق الإسلام قبل سنوات، وتأثر بأفكار تنظيم "داعش" داخل السجن، بعد اعتقاله على خلفية سطوه على أحد المتاجر.

ويقول الشاب الألماني إنه أمضى 3 شهور فقط مع التنظيم بسوريا، ظهر خلالها في فيديو بثه التنظيم، يحمل راية كبيرة، ويبرر ذلك بالقول إنه رفض أن يشارك بذبح أي شخص، وعند رؤيته للمشاهد الدموية، قرر الهرب والعودة.

وكشف الشاب الألماني أنه تعرف في سوريا على "بيت الاستشهاديين" (مضافة الاستشهاديين)، قائلا إن القاطنين فيها يعيشون في عالم آخر، وكأنهم في الجنة.

وأوضح أنه رفض طلبا من التنظيم للعودة إلى ألمانيا لتنفيذ هجمات، وأجابهم بأنه لا يعرف أحدا مستعدا للتضحية، موضحا أن "جثث الأوروبيين أمثاله، يتم التخلص منها كالقمامة، بعد اسخدامهم أداة للوصول لأهدافهم".

وقالت إحدى السيدات الألمانيات، إن ابنها تحول فجأة نحو التطرف، وغادر إلى سوريا، وبعد انقطاع لعدة شهور، وردها اتصال بأن ابنها قُتل، وهو "في الجنة".

وانتحلت إحدى معدّات الفيلم، شخصية فتاة ألمانية مسلمة حديثا، وراسلت مواطنة لها تقيم في درعا بسوريا.

ودعت الارهابية الألمانية، مواطنتها الصحفية إلى القدوم لـ"أرض الخلافة"، شارحة لها الطريقة الأمثل لذلك، وهي ارتداء فستان، أو تنورة، خلال التوجه إلى المطار، لعدم إثارة الشكوك حولها.

وكشفت أنهن عند وصولهن إلى الرقة، سيلتقين بمجموعة من النساء في أحد المنازل، وإذا أعجب بهن أحد من "الارهابيين"، سيتزوج على الفور، مثلما حصل معها.

وفي غازي عنتاب، التقت الصحفيتان بمهرب سوري، عرض فيديو لامرأة فرنسية تناشد بمساعدتها للهرب من التنظيم الذي أمضت به 14 شهرا.

وقال إنه نجح بإخراجها، وعادت لبلدها، حيث تركت خلفها أطفالا ثلاثة، بعد وقوعها بغرام رجل مغربي، جلبها معه إلى سوريا.

وكشف أنه في كل شهر، يتم تهريب نحو 7 عناصر من تنظيم "داعش"، في عملية معقدة وخطرة، يقوم خلالها المهربون برشوة بعض عناصر التنظيم.
المصدر: عربي 21


15:52 2017/05/06 : أضيف بتاريخ


معرض الصور و الفيديو
 
تابعونا عبر الفيس بوك
الخدمات
البريد الالكتروني
الفيس بوك
 
أقسام الموقع
الصفحة الرئيسية
سجل الزوار
معرض الصور و الفيديو
خدمة البحث
البحث في الموقع
اهلا وسهلا بكم في موقع حرمات لرصد إنتهاك المقدسات